رؤية الهِلال
شهر رمضان بيبتدى لما المسلمين يشوفو هلال الشهر الجديد فى آخر شهر شعبان
(الشهر اللى قبل رمضان). لو شافو الهلال, يبقى رمضان تانى يوم, و لو ماشافوهوش, يبقى رمضان مش تانى يوم.
بعد ما بيخلص رمضان و بيبدأ شهر شوال بيكون
عيد الفطر, الوقت اللى المسلمين لازم يفطرو فيه و ينهوا صيامهم بعد ما بيعرفو إن رمضان خلص بعد (رؤية الهلال), المسلمين لازم يفطرو على الأقل أول يوم من عيد الفطر.
رمضان معمول عشان المسلمين يعرفو إحساس الفقرا و المساكين بالجوع ، و بيعودهم على الصبر و القناعه و الرضا.
[تعديل] رمضان فى مصرلرمضان فى
مصر مظاهر خاصه بيها بترجع لعصر
الدوله المملوكيه زى مدفع رمضان اللى استخدم لاول مره فى مصر سنة 1464 بأمر سلطان مصر. الفوانيس و الشمع الملون ازدهر استخدامهم بشكل فنى جميل فى العصر المملوكى و كانت بتستخدم فى رمضان و فى اعياد المصريين مسلمين و مسيحيين اللى كانت كتيره ، و الاتنين كانو بينوروها فى اعياد بعض.
كان فيه احتفال بمناسبة استطلاع هلال رمضان و كانو الفقها بيجتمعوا و يطلعو على حته عاليه بره
القاهره و يرجعو و هما شايلين الفوانيس و الشموع و تعلق الدكاكين الفوانيس و الشموع. و الرحاله اللى زارو مصر فى العصر المملوكى اشارو لإن القاهره كانت بتعوم فى انوار الشموع و الفوانيس فى شهر رمضان و كانت اسواق القاهره و نواحى مصر بتفتح فى ليالى شهر رمضان. اياميها المصريين ما كانوش بيطبخو فى بيوتهم لكن كانو بياكلو فى المطاعم و بيخلو اكلهم يطبخ فى محلات مخصصه للطبخ كان اسمها " المطابخ ".
فيه اسواق فى القاهره كانت مرتبطه بشهر رمضان زى سوق الحلاويين و سوق الشماعين ، و كانت الاسواق فى مصر بتبيع الحلويات اللى كان منها فى مصر فى العصر المملوكى اكتر من 50 صنف. سوق الشماعين كانت الشموع و الفوانيس بتنوره ، و كان التجار بيبيعو انواع كتيره من الشموع الملونه و كان منها الشموع الموكبيه ( يعنى الشموع اللى كانت بتستخدم فى المواكب ). المؤرخ
المقريزى وصف مواكب الشموع المملوكيه دى بقوله " يعجز البليغ عن حكاية وصفه " ، و كان الاطفال بيمشو مع الموكب و هما بيغنو اغانى مصريه جميله. فى وقت السحور كان بيطوف المسحراتيه و معاهم طبل فى شوارع القاهره ، و فى
اسكندريه كانو بيدقو على الابواب و يقولو " قوموا كلو